مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
قال الله تعالى: وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ[ص:16]، ما هو القط المذكور في الآية ...
يقول: قال الله تعالى: (( وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لا يُوقِنُونَ ))[النمل:82]، ما تفسير هذه الآية الكريمة؟ ...
ما هو القول الصحيح في عدد أهل الكهف، وهل هم أصحاب الصخرة، أم أنهم غيرهم، فإن كان كذلك فمن هم إذن أصحاب الصخرة؟ وما هي قصتهم؟ ...
أتقدم لكم بالسؤال التالي: عن سورة أقرأ باسم ربك، وفي آخر السورة، وهي: واسْجدْ واقْتربْ [العلق:19] أيعني بذلك: اسجد واقترب قبل الركوع، وما تفسير هذه الآية؟ وأرجو التوضيح، ...
تفسير قول الحق -تبارك وتعالى-: لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيهَا مَتَاعٌ لَكُمْ [النور:29]؟. وهل المقصود الدخول فقط أم الدخول والإقامة ...
الله أعلم، لكن ظاهر إطلاق الرب -جل وعلا- أنها كأيامنا، لأنه أطلق في ستة أيام، ويحتمل أنها كل يوم بألف؛ كما قال جل وعلا: وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ [(47) سورة الحـج]. لكن إطلاقه الآيات في هذا يدل على أنها كأيامنا، وهو سبحانه قادر أن يخلق كل شيء في لحظة: كُن فَيَكُونُ [(117) سورة البقرة]. ...
أوضح العلماء -رحمة الله عليهم- في تفسيرها أن المعنى أنهم يمشون على الأرض هوناً يعني متواضعين، ليسوا متكبرين وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما المعنى قالوا سلاماً طيباً، لا يردون ...
على ظاهرها ، هو سبحانه يتصرف في عباده ، فقد يوفق هذا ويفتح قلبه للإيمان ويهديه للإسلام، وقد يجعل في قلبه من الحرج والتثاقل عن دين الله ما يحول بينه وبين الإسلام ...
سورة الأنفال، المقصود أن هذا يوم بدر، والله جل وعلا قضى بحكمه العدل- سبحانه وتعالى – أن يقللهم في أعينهم هؤلاء وهؤلاء، وَإِذْ يُرِيكُمُوهُمْ إِذِ الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ قَلِيلاً وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولاً(44) سورة الأنفال، ...
ورد في سورة الكهف على لسان الرجل الصالح في قصته مع موسى عليه السلام في قوله تعالى: أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ...[الكهف:79] إلى قوله تعالى: ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً...[الكهف:82]، لاحظت أنه عند السفينة قال: فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا[الكهف:79] وعند ذكر الأبوين المؤمنين: فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا[الكهف:81] وعند ذكر قصة اليتيمين صاحبي الجدار: فَأَرَادَ رَبُّكَ[الكهف:82]، فما الفرق بين التعابير الثلاثة؟ وهل ذلك يعني إن للرجل الصالح إرادة في الأمر مع إرادة الله ...