مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
قصة تهزّ الوجدان قصة من أحسن القصص ومن أصحّ القصص ما خطتها يد كاتب ولا تدخّلت فيها أيدي القصاص . ...
يا أم النبي ، يا سيدة الأمهات، يا من جادت على البشرية عامة ، بوليدها الوحيد، خاتم الرسل أجمعين. أن نبينا الكريم، المصطفى- صلى الله عليه وسلم- هو الإنسان الذي حملته جنينا في أحشائها، ووضعته كما تضع كل أنثى من البشر. وقال تعالى لابنك الخالد " وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا " ...
عاطفة الأبوة أمر فطري لدى الآباء نحو الأبناء، لكن بلوغ الكمال فيها لم يحققه إلا القليل، ونبينا المصطفى - صلى الله عليه وسلم - كان صاحب الكمال فيها كبقية صفاته، تلك الصفة التي من أبرز مظاهرها ...
لما كان محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم آخر رسل الله إلى البشرية جمعاء ، لزم أن تكون سيرته واضحة للجميع ، يستطيع كل أحدٍ الوصول إليها ، والنظر فيها ، والاستفادة منها . وقد قيض الله رجالاً من الصحابة ومن جاء بعدهم ، نقلوا سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ، حتى صارت في متناول كل راغب ومحب . ...
المزاح والمداعبة شئ محبب إلى النفوس ، فهو يبعث على النشاط والإقبال على الأعمال بجد وطاقة ، ولا حرج فيه ما دام منضبطا بضوابط الشرع ، ولا يترتب عليه ضرر ، بل هو مطلوب ومرغوب ، وذلك لأن النفس يعتريها السآمة والملل ، فلا بد من فترات راحة ، وليس أدل على أهمية المزاح والحاجة إليه ، مما كان عليه سيد الخلق وخاتم الرسل ، فقد كان صلى الله عليه وسلم ، يمازح أصحابه ، ويداعب أهله ، وكان يعتني بصغار السن ويجعل لهم جزءاً من وقته ، ويعاملهم بما يطيقون ويفهمون . ...
عن أنس رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، أزهر اللون، ليس بالأدهم و لا بالأبيض الأمهق - أي لم يكن شديد البياض والبرص - يتلألأ نوراً). ...
سُئِلْتُ عن البكاء فأجبت: أنصحك بالبكاء.. فقد يخفف ذلك عنك.. وأن تدع كبريائك جانبا هذه المرة.. ودعني أخبرك بعض المواقف التي بكى فيها حبيبنا المصطفى أمام الصحابة الكرام دون أن يمنعه كبريائه من ذلك. ...
لأنهم لا يرقبون فينا إلاًّ ولا ذمّة (وهذا في حد ذاته درس بليغ للأمة!) عاد المعتدون إلى نشر الصور المسيئة لخاتم المرسلين صلى الله عليه وسلم!ومهما يكن من سبب للعودة الباغية؛ فليس للنصرة مع عودة الإساءة إلا أن تتجدد وتتأكد، كما أنها فرصة ثمينة لتجديد الاستثمار التربوي للنصرة في البيوت.. وكلما عادوا عدنا! ...
الدنيا فضاء، نسيج يمور ألواناً. والشفق يضرّج باللازورد، صباح مساء. والشمس بينهما تسكب شعاعها دافئاً، راهجاً؛ يملأ الكون، بغبار أصفر كالذهب! ...
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جميل الخلقة، أزهر اللون (أي: أبيض مشربًا بحمرة)، يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر، عظيم الرأس، عظمًا مناسبًا لبقية أعضائه، شعره بين الجعودة والسبوط ، كأنه مُشِّط فتَكسَّر قليلًا ، لا يتجاوز شعره شحمة أذنيه إذا لم يقصره، وكان واسع الجبين ، أزج الحواجب بدون اقتران، ...