مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
قصه واقعيه حدثت لآحداقاربي - اب قص ابنه ...
أرجو شرح هذا الحديث مع بيان مقارنته بالآية القرآنية الآتية، قال تعالى: وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ... [البقرة:284] إلى آخر الآية.. والحديث عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم)؟ ...
هذي تعد اول مشاركه لي واتمنى تنال اعجابكم الاكيد طبعا انها ماهي من بنات افكاري ومنقوله لكن زي ماقلت قبل اتمنى تحوز على استحسانكم هذي قصة واقعية حدثت في الدمام ...
في خضم تحضيري هذه الأيام لزفافي .. كنت أرقبها.. بإطلالتها الهادئة.. ومسحة من حزن عميق تلقي بظلالها على قسماتها.. ...
ماتت إحدى الراقصات (اللواتي يرقصن في الملاهي والكبريهات)(الله يجيرنا)و أتت من تغسل الموتى وبينما تفعل ما يجب عليها غسلت يد الراقصة وقالت في نفسها :كم يد رجل أمسكت هذه اليد ولم تنهي جملتها تلك وإذ بيد الميتة تمسك يد المغسّلة ولا تتركها أبدا فزعت واستنجدت بمن يخلصها من ذلك الأمر الرهيب لكن قدرة الله كانت أقوى من كل شيء فلم تترك الميتة اليد الممسوكة أبدا ...
فى حلقة الإعلامي محمود سعد أعلن عن حاله مَرضية لشخص محتاج عملية زرع نخاع عاجلة جداً ومحتاج لعمل العملية فى الخارج وتحتاج 150 الف يورو اي مايعادل حوالي مليون جنيه مصري والحالة عاجلة جــــداً وبالفعل استطاع الاعلامي القدير محمود سعد جمع التبرعات عن طريق التليفونات حتى حصل اثناء الحلقة وفي اقل من ساعة على حوالي 850 الف جنيه مصري وده شئ عادي بيحصل في حلقات محمود سعد لكن الأجمل جاي بعد شوية اتصل شاب اسمه شريف بالبرنامج على الهوى واتبرع ب15 جنيه مصري آي مايعادل اثنين دولار امريكـي برّر هذا الشاب ان هذا المبلغ الزهيد والقليل القيمة بالنسبة لنا.. ...
هذه القصة يا جماعة الخير حصلت لاحدى الفتيات.... لا تخافوا , علما بانالفتاة خافت وارتعبت , وحاولت الهرب من هذا الشرير بكل الطرق..... اليكمالاحداث كما جرت دون ان نحذف منها شيء... في بنت كانت تستحم وكانت لوحدها فيالبيت....... ...
قبل مدة جاءنا اتصال هاتفي الساعة الثانية فجراً من شابة تقول أريد التحدث مع (أم حموده) وهي تقصد ابني (محمد). فقلت لها: من أنت؟ فاقفلت السماعه على الفور. ...
هذه أحداثها تقشعر لها الأبدان....... خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحنيف إلى عزيمة لأحدى صديقاتها وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه. نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار (subway) قد يكون أسرع ، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك أي خطر. وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة وعندما نزلت إلى المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها ...