هذا هو حبي .. ؟؟ لستُ أدري كيف ولاأين.؟؟ فقط أشعر بقلبي ينبض سريعاً حين أسمعُ صوتك وتضيعُ مفرداتي حين أخاطِبُك أشعر أن صوتي يُحبَس داخل ‘‘متاهات الصمت‘‘ لايدري أي نبرهـ بها يُحدِّثُكَ.. أحبك ولاأعلم كيف أُبرر؟ فهو شعور ممزوج بين ‘‘بهجة حظورك‘‘وإشتياقات غيابك إحساس مترنِّح بين الإحتياج إلى لقياك والتخوُّف من إبتعادك أحبك إحساس عميق أركانهُ ثابته قواعده راسخه يجعلني أهيم بكَ وبِكَ فقط.! أحبك شعورٌ هائل يجعلك قريب حتى في بُعدك حنون حتى في قسوتك متفاهم حتى في قِمَّة غضبك هذا الشعور كأجمل المشاعر تلك التي نبدأها بالخوف وننهيها بإنهيار ونعيش بين أجمل مكان يحدث في حياتنا لذلك فقط صممت أن أحبك أبدأ ولا أنتهي منَّك أبداً لأني لأأحب النهايات الحزينه ولا أحب الإنهيارات سأظلُ دائماً أحبك بأسلوبي المنفرد فاقبل إنفراديتي في الحُب لأني سأحبك ليس ككلهم فقط كما يحب الندى الزهور اليس حُب و إنتماء اليس ملاذ وطن اليس غياب و عودهـ..! أعذرني ولكنني هكذا سأُحبك حنيني اليك.. يسعدني يؤنس وحدتي.. يعيدني الى صغري.. حنيني اليك.. يسيطر على روحي.. حبا وشوقا يطربني.. والى عالمك يأخذني.. حنيني اليك.. يداوي آلامي وجروحي.. يشدني الى الماضي.. وأعيد معك ذكرياتي.. حنيني اليك.. سرق مني قلبي.. وملك كل روحي.. وأعاد النظر الى عيوني.. حنيني اليك.. يتكلم في صمتي.. ويرشف عبارات الشوق عني.. وفي حزني يمسح دمعتي.. حنيني اليك.. لازم كل أوقاتي.. ودق جميع أبوابي.. وعاش مع لحظاتي ودقائق أيامي.. حنيني اليك.. في الصباح والمساء يراودني.. وحين أغفو عن ربي يوقظني.. ويمدني بالأمل ويضاعف صبري.. حنيني اليك.. يعيد السعادة الي وطني .. ويبني بالحب طريقي.. ويسكن الايمان ارجاء بيتي.. حنيني اليك.. يعطيني الحكمة في قراري.. والتفكير السليم في عقلي.. والرأي الصواب في اختياري.. حنيني اليك.. أبدا لم يضعفني.. حنيني اليك.. أفاقني من ضياعي.. حنيني اليك.. رسم البسمة على شفتي.. حنيني اليك.. أخفى الحزن من عيوني.. حنيني اليك.. سيبقى دائما في شجوني.. حنيني اليك.. سيبقى وفياً مدى الزمان.. حنيني اليك.. سيظل اليك وحدك ياحبيبي.. بطريقتي اناااا