رجل كان يعاني بمرض فيرس سي ومن المعروف انه اربع مراحل وبعدها ينتهي بالوفاة + انه قد ابتلي ايضا بسرطان الرئة ومع هذا كلة كان بعيدا عن الله ولكن هذا الرجل كان لا يصلي وكان اسؤ ما يكون مع اهل بيته وكان لا يعدل بين زوجتيه وكان وذات يوم شعر ببعض السؤ بمعدته وشعور بالغثيان ثم فوجئت به زوجته يقول لله بتطاول فزيع انت عاوز مني ايه انت بتعذبني لية عاوز تخدني خدني طالما عاوز كده انت ليه كده عاوز ايه بتعمل في خلقك ليه كده علشان تحس انك موجود فهرعت زوجته تقول حــــــــــــــــــــــــرام ما تقولش كده ربنا لا يسال عما يفعل ونحن نسال حرام عليك بلاش تطاول بلاش كفر قول استغفر الله يرد يقول لا هو قاصد يعذبني خلاص يموتني ويعذبني براحت استغفر الله العظيم والله زوجته كادت تغلق فمة وفجاة وجدنا تضخم في صرة البطن شديد وكانه حجر وحدث قيء وزرقان شديد مصحوب بالم رهيب لا يمكن تحملة فهرعت زوجته للدكتور تطلب حضور حالا لانقاذه وهي تستغفر الله وتطلب من الله يسامحة وان يعفو عنه ولا ياخذه لضيقة من المرض وتبكي وتقول يارب ارحمه ارجوك علشان ولاده ارجوك اعفو عنه ولكن الدكتور حاول بكل الطرق الطبية ان يدخل الفتاء للصرة مكانه ولكن هيهات فقال لوفضل كدة لحد الصبح هيحصل غرغرينا في البطن وتسمم بالدم وهيموت ما فيش فايدة ومع ذالك وهو لا يستغفر ابدا وانهارت زوجته ومسكت المصحف وقرات سورة يسن وتطلب المغفرة عما بدر من زوجها وانه لم يقصد وتتضرع لله وتبكي طارة علشان صغارة وطارة علشانها لانها مطيعة لله وهو صامت واستمرت ثم قامت بالوضؤ وصلت ركعتين قضاء حاجة لله بنية ان يرفع غضبه عنه ويسامحة ليس علشانه بل علشان اولادها الضغار رحمتا بيهم ثم فوجئت بمن يهمس في اذنها قومي وضعي بطن يدكي علي الصرة المتدخمة وسمي الله واضغطي للاسفل برفق فجريت بسرعة ونفذت ما سمعته واذبها تسمع صوت تكاتمن المعدة ثم دخل الفتاء المتحجر المزرق لاسفل البطن ورجع في مكانه ففرحت وربطت البطن بحزام وهي تقول الحمد لله شكرا يارب اشكراك واخذت تقول الله واكبر عرفت ان ربنا موجود والتطاول علية كاد ان يقتلك بشيء تافة فتاق الاطباء لم يستطيعوا علاجة الله لا يسأل ونحن نسال وقامت تصلي ركعتين شكر لله وهي تبكي والله حقيقة (حصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــري)