أحِنُّ إليكِ فأنتِ الحَنانُ وأنتِ الأمانُ ووَاحةُ قلبي إذا ما تَعِبْ أحِنُّ إليكِ حنينَ الصحاري لِوجهِ الشتاءِ ، وفَيضِ السُّحُبْ أحِنُّ إليكِ حَنينَ الليالي لضوءِ الشموسِ لِضوءِ الشُّهُبْ ق َرأنا عنِ العشقِ كُتْبًا وكُتْبًا وعِشقُكِ غيرُ الذي في الكُتُبْ لأنَّكِ أجملُ عِشقٍ بِعُمري إذا ما ابتَعدْنا إذا نَقتَربْ وعيناكِ إنِّي أخافُ العُيونَ ـ ـ شِباكٌ لقلبي بها تُنتَصَبْ سِهامٌ تُطيحُ بقلبي وعَقلي إذا ما أصابَتْ إذا لَم تُصِبْ فإنْ مِتُّ شَوقًا أموتُ شَهيدًا وإنْ مِتُّ عِشقًا .. فأنتِ السَّببْ شعر : عبدالعزيز جويدة