وَأيّ رَزاياهُ بوِتْرٍ نُطالِبُ
وقد كانَ يُعطي الصّبرَ والصّبرُ عازِبُ
أسِنّتُهُ في جانِبَيْها الكَواكِبُ
مَضارِبُها مِمّا انْفَلَلْنَ ضرائِبُ
لَهُنّ وهاماتُ الرّجالِ مَغارِبُ
ولم يَكفِها حتى قَفَتْها مَصائِبُ
فَباعَدَنَا عَنْهُ ونَحْنُ الأقارِبُ
وإلاّ فَزارَتْ عارضَيْهِ القَواضِبُ
لنَجْلِ يَهوديٍّ تَدِبّ العَقارِبُ