في الشّرْقِ والغرْبِ من عاداك مكبوتا
مَمَاتٌ لِحَيٍّ أوْ حَياةٌ لمَيّتِ
وذا الوَداعُ فكُنْ أهْلاً لِما شِيتا
إذا ما رَأتْهُ خَلّةٌ بِكَ فَرّتِ
فإنّ نَدَاهُ الغَمْرَ سَيْفي وَدَوْلَتي