أمَلي، وَعَاوَدَني تَمَكُّنُ يَاسِي
إخْلاصَ مَسْعُودٍ، وَرِفدَ طُماسِ
رَجِسَينِ، مَرْذولَينِ في الأرْجاسِ
لمْ أُرْضِ ألفَاظي، وَلا أنْفاسِي
أرْمي مِنَ المَلعُونِ في بُرْجَاسِ
أوْ رَدّنَا فيها إلى العبّاسِ
عنّا، وَبَدْرٌ رَاهِنُ الإينَاس
لِيَدِ الصّديقِ المُسْتَماحِ بِناسِ