(ومن رأى) عثمان مقتولاً في داره فإنه يشتم آل النبي صلى اللّه عليه وسلم ولا يميل قلبه إليهم ومن رآه في المدينة أو في سوق فإنه يحشر مع الشهداء والصالحين وينال علماً ومن رآه محصوراً في داره ظلم عالماً كبيراً.