يا صاحبي كيف أنا كثرت عذاريبي أو هو الزمان الذي كثرت عذاريبه
وكان الليالي مثل عرفي وتجريبي جرحٍ لفت به وجرحٍ بد تاتي به
انا أحمد الله على سدة مواجيبي لي راس مالٍ رصدته في مواجيبه
مادام راسي عزيزٍ ذي مطاليبي ما تعذرون الذي عزه مطاليبه
ما اخترت أنا الطيب انا مختارني طيبي من علم الحر يشهر في مراقيبه
ولا تحسب ان الثني والمدح يطغى بي حيث أن كثر الثنا والمدح أنا أحرى به
عن نية الجود صعب اليوم تجنيبي من قيل ذا النجم جدك غصب يسري به