يرجع الاهتمام بمشكلات المنهج للعام (1890) ويعد (بوبيت) أول من ألف كتابا في المنهج (1918) وقد عرف المنهج بأنه سلسلة من الخبرات التعليمية يتعين على الأطفال والشباب أن يحصلوا عليها عن طريق تحقيق الأهداف. في حين أشار (مولنروزاهورك) إلى نشوء علم المناهج جاء نتيجة التغير السريع الذي ساد النصف الأول من القرن العشرين.