أجاز جمهور الفقهاء ومنهم الأئمة الأربعة أن تزيد مدة الحمل على تسعة أشهر، على خلاف بينهم في أقصى مدة، والذي اخترناه للفتوى هو ما قال به فقهاء الشافعية والحنابلة وهو أحد روايتين عن الإمام مالك ([1]) من أن أقصى مدة للحمل هي أربع سنوات.