تأتي الرسوم الاخيرة و الاعتداءات المتتالية على رسول الله كمنحة سخية جديدة لأمة الإسلام؛ فمازالت هذه الإعتدائات البائسة وأمثالها توقظ من المسلمين مشاعر يجاهد الدعاة سنين كثيرة لإحيائها وإعادة الروح لها هل تحب أن تعرف لماذا يشتمونه ، لماذا يتنافسون ان يشوهوا صورته أمام العالم و امام المسلمين ، لماذا لماذا ؟؟؟
إذا تتبعت هذة الإساءات ستجد انها كلها تصب في خانة واحدة : انهم يريدون أن يحطموا قدوتنا ، انهم يريدون ان لا يتبقى اي شيء يجمع هذه الأمة ، انهم يرون المتمسكين بهذا الدين يتبعون هدي النبي محمد في كل شيء تأمل مع ما قالته ملكة الدنمارك http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_4446000/4446517.stm قد نقل مؤلف كتاب "مارجريت" عن الملكة أنها أعربت عن معارضتها "لأولئك الأشخاص الذين يمثل الدين بالنسبة لهم كل حياتهم" منقول من الجريدة".
هل أدركتم أين السر ّ؟؟
السر في انهم يكرهون أن يمثل الدين شيء في حياتك ، يجب ان تكون بلا هوية ، بلا قدوة ، بلا إسوة ، بلا دليل يرشدك الى الحق، بلا نور يخرجك من الظلمات الى النور ، يريدونك إمعة يريدونك تابع ، يريدون أن يتحكموا بك و لا تقول لهم كلمة واحدة ، تعيش الدنيا مثلهم ، تتبع أهوائهم ، تسير على نهجهم، لا تقل هذا حلال هذا حرام ، لا تقل نهانا رسول الله ، امرنا رسول الله بل كن عبد الدينار عبد الدرهم
اذن هم يريدون تحطيم قدوتك ، عل تعرف كيف يكون ردك ؟؟؟
الرد هو ان تزداد تبعيتك له ... ان يكون قدوتك أن تتبعه في كل شيء .. في ظاهرك و في باطنك الرد أن تقتفي أثره .. ان تحبه .. أن تترك ما نهاك عنه .. أن تلتزم بأمره
إذا كانوا يريدون تحطيم قدوتك فعرفهم من هو قدوتك عرفهم أنه رسول الله و لن ترضى عنه بديلا
ما هي الخطوات العملية لتحقيق المحبة و الاتباع حبه صلى الله عليه وسلم درجات! فاعرض نفسك على موازين الوحي؛ تعرف درجتك قال الله جل وعلا: {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} (التوبة:24). وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين"، فقال عمر رضي الله عنه: يا رسول الله! إنك أحب إلي من كل أحد إلا نفسي، فقال صلى الله عليه وسلم: "لا يا عمر حتى نفسك" فقال عمر رضي الله عنه: الآن يا رسول الله لأنت أحب إلي من نفسي، فقال صلى الله عليه وسلم: "الآن يا عمر" (رواه البخاري). استحضار عظيم فضله وإحسانه صلى الله عليه وسلم على كل واحد منا ، إذ أنه هو الذي بلغنا دين الله تعالى أحسن بلاغ وأتمه وأكمله ، فقد بلغ صلى الله عليه وسلم الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة، ورسولاً عن قومه. عزو كل خير دنيوي وأخروي نوفق إليه ونتنعم به إليه صلى الله عليه وسلم بعد فضل الله تعالى ومنته ، إذ كان هو صلى الله عليه وسلم سبيلنا وهادينا إليه ، فجزاه الله عنا خير ما جزى نبياً عن أمته. استحضار أنه صلى الله عليه وسلم أرأف وأرحم وأحرص على أمته .قال تعالى : { النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم } {الأحزاب : 6} الالتزام بأمر الله تعالى لنا بحبه صلى الله عليه وسلم ، بل تقديم محبته صلى الله عليه وسلم على النفس ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( لن يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وولده ووالده والناس أجمعين). الانقياد لأمر الله تعالى بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ومناصرته وحمايته من كل أذى يراد به ، أو نقص ينسب إليه ، كما قال تعالى : ( لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه) . استحضار النية الصادقة واستدامتها لنصرته ، والذب عنه صلى الله عليه و سلم . استحضار الثواب الجزيل في الآخرة لمن حقق محبة النبي صلى الله عليه وسلم على الوجه الصحيح ، بأن يكون رفيق المصطفى صلى الله عليه وسلم في الجنة ، لقوله صلى الله عليه وسلم لمن قال إني أحب الله ورسوله : ( أنت مع من أحببت ). الحرص على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كلما ذكر ، وبعد الآذان ، وفي يوم الجمعة ، وفي كل وقت ، لعظيم الأجر المترتب على ذلك ، ولعظيم حقه صلى الله عليه وسلم علينا . قراءة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم الصحيحة ، مع الوقوف على حوادثها موقف المستفيد من حكمها وعبرها ، والاستفادة من الفوائد المستخلصة من كل حادث منها ، ومحاولة ربطها بحياتنا وواقعنا تعلم سنته صلى الله عليه وسلم ، بقراءة ما صححه أهل العلم من الأحاديث المروية عنه صلى الله عليه وسلم ، مع محاولة فهم تلك الأحاديث ، واستحضار ما تضمنته تلك التعاليم النبوية من الحكم الجليلة والأخلاق الرفيعة والتعبد الكامل لله تعالى ، والخضوع التام للخالق وحده . اتباع سنته صلى الله عليه وسلم كلها ، مع تقديم الأوجب على غيره . الحرص على الاقتداء به صلى الله عليه وسلم في المستحبات ، ولو أن نفعل ذلك المستحب مرة واحدة في عمرنا ، حرصاً على الاقتداء به في كل شيء . الحذر والبعد عن الاستهزاء بشيء من سنته صلى الله عليه وسلم . الفرح بظهور سنته صلى الله عليه وسلم بين الناس. الحزن لاختفاء بعض سننه صلى الله عليه وسلم بين البعض من الناس . بغض أي منتقد للنبي صلى الله عليه وسلم أو سنته . تربية الأبناء على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم. إنتقاء الأفلام الكرتونية ذات المنهج الواضح في التربية. تخصيص درس أو أكثر في الأسبوع عن السيرة تجتمع عليه الأسرة. اقتداء الزوج في معاملة أهل بيته بالرسول صلى الله عليه وسلم. تشجيع الأبناء على حفظ الأذكار النبوية وتطبيق ذلك. تشجيع الأبناء على اقتطاع جزء من مصروفهم اليومي من أجل التطبيق العملي لبعض الأحاديث ، مثل : كفالة اليتيم , إطعام الطعام , مساعدة المحتاج. تعويد الأبناء عل استخدام الأمثال النبوية في الحديث مثل المؤمن كيس فطن , لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين , يسروا ولا تعسروا . وضع مسابقات أسرية عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم . تعريف الأسرة المسلمة بحياة الرسول صلى الله عليه وسلم من خلال تطبيق مشروع ( يوم في بيت الرسول).
ما هي الخطوات العملية لتحقيق المحبة و الاتباع حبه صلى الله عليه وسلم درجات! فاعرض نفسك على موازين الوحي؛ تعرف درجتك
قال الله جل وعلا: {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} (التوبة:24).
وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين"، فقال عمر رضي الله عنه: يا رسول الله! إنك أحب إلي من كل أحد إلا نفسي، فقال صلى الله عليه وسلم: "لا يا عمر حتى نفسك" فقال عمر رضي الله عنه: الآن يا رسول الله لأنت أحب إلي من نفسي، فقال صلى الله عليه وسلم: "الآن يا عمر" (رواه البخاري).
استحضار عظيم فضله وإحسانه صلى الله عليه وسلم على كل واحد منا ، إذ أنه هو الذي بلغنا دين الله تعالى أحسن بلاغ وأتمه وأكمله ، فقد بلغ صلى الله عليه وسلم الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة، ورسولاً عن قومه. عزو كل خير دنيوي وأخروي نوفق إليه ونتنعم به إليه صلى الله عليه وسلم بعد فضل الله تعالى ومنته ، إذ كان هو صلى الله عليه وسلم سبيلنا وهادينا إليه ، فجزاه الله عنا خير ما جزى نبياً عن أمته. استحضار أنه صلى الله عليه وسلم أرأف وأرحم وأحرص على أمته .قال تعالى : { النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم } {الأحزاب : 6} الالتزام بأمر الله تعالى لنا بحبه صلى الله عليه وسلم ، بل تقديم محبته صلى الله عليه وسلم على النفس ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( لن يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وولده ووالده والناس أجمعين). الانقياد لأمر الله تعالى بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ومناصرته وحمايته من كل أذى يراد به ، أو نقص ينسب إليه ، كما قال تعالى : ( لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه) . استحضار النية الصادقة واستدامتها لنصرته ، والذب عنه صلى الله عليه و سلم . استحضار الثواب الجزيل في الآخرة لمن حقق محبة النبي صلى الله عليه وسلم على الوجه الصحيح ، بأن يكون رفيق المصطفى صلى الله عليه وسلم في الجنة ، لقوله صلى الله عليه وسلم لمن قال إني أحب الله ورسوله : ( أنت مع من أحببت ). الحرص على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كلما ذكر ، وبعد الآذان ، وفي يوم الجمعة ، وفي كل وقت ، لعظيم الأجر المترتب على ذلك ، ولعظيم حقه صلى الله عليه وسلم علينا . قراءة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم الصحيحة ، مع الوقوف على حوادثها موقف المستفيد من حكمها وعبرها ، والاستفادة من الفوائد المستخلصة من كل حادث منها ، ومحاولة ربطها بحياتنا وواقعنا تعلم سنته صلى الله عليه وسلم ، بقراءة ما صححه أهل العلم من الأحاديث المروية عنه صلى الله عليه وسلم ، مع محاولة فهم تلك الأحاديث ، واستحضار ما تضمنته تلك التعاليم النبوية من الحكم الجليلة والأخلاق الرفيعة والتعبد الكامل لله تعالى ، والخضوع التام للخالق وحده . اتباع سنته صلى الله عليه وسلم كلها ، مع تقديم الأوجب على غيره . الحرص على الاقتداء به صلى الله عليه وسلم في المستحبات ، ولو أن نفعل ذلك المستحب مرة واحدة في عمرنا ، حرصاً على الاقتداء به في كل شيء . الحذر والبعد عن الاستهزاء بشيء من سنته صلى الله عليه وسلم . الفرح بظهور سنته صلى الله عليه وسلم بين الناس. الحزن لاختفاء بعض سننه صلى الله عليه وسلم بين البعض من الناس . بغض أي منتقد للنبي صلى الله عليه وسلم أو سنته . تربية الأبناء على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم. إنتقاء الأفلام الكرتونية ذات المنهج الواضح في التربية. تخصيص درس أو أكثر في الأسبوع عن السيرة تجتمع عليه الأسرة. اقتداء الزوج في معاملة أهل بيته بالرسول صلى الله عليه وسلم. تشجيع الأبناء على حفظ الأذكار النبوية وتطبيق ذلك. تشجيع الأبناء على اقتطاع جزء من مصروفهم اليومي من أجل التطبيق العملي لبعض الأحاديث ، مثل : كفالة اليتيم , إطعام الطعام , مساعدة المحتاج. تعويد الأبناء عل استخدام الأمثال النبوية في الحديث مثل المؤمن كيس فطن , لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين , يسروا ولا تعسروا . وضع مسابقات أسرية عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم . تعريف الأسرة المسلمة بحياة الرسول صلى الله عليه وسلم من خلال تطبيق مشروع ( يوم في بيت الرسول).
استحضار عظيم فضله وإحسانه صلى الله عليه وسلم على كل واحد منا ، إذ أنه هو الذي بلغنا دين الله تعالى أحسن بلاغ وأتمه وأكمله ، فقد بلغ صلى الله عليه وسلم الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة، ورسولاً عن قومه.
عزو كل خير دنيوي وأخروي نوفق إليه ونتنعم به إليه صلى الله عليه وسلم بعد فضل الله تعالى ومنته ، إذ كان هو صلى الله عليه وسلم سبيلنا وهادينا إليه ، فجزاه الله عنا خير ما جزى نبياً عن أمته.
استحضار أنه صلى الله عليه وسلم أرأف وأرحم وأحرص على أمته .قال تعالى : { النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم } {الأحزاب : 6}
الالتزام بأمر الله تعالى لنا بحبه صلى الله عليه وسلم ، بل تقديم محبته صلى الله عليه وسلم على النفس ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( لن يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وولده ووالده والناس أجمعين).
الانقياد لأمر الله تعالى بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ومناصرته وحمايته من كل أذى يراد به ، أو نقص ينسب إليه ، كما قال تعالى : ( لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه) .
استحضار النية الصادقة واستدامتها لنصرته ، والذب عنه صلى الله عليه و سلم .
استحضار الثواب الجزيل في الآخرة لمن حقق محبة النبي صلى الله عليه وسلم على الوجه الصحيح ، بأن يكون رفيق المصطفى صلى الله عليه وسلم في الجنة ، لقوله صلى الله عليه وسلم لمن قال إني أحب الله ورسوله : ( أنت مع من أحببت ).
الحرص على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كلما ذكر ، وبعد الآذان ، وفي يوم الجمعة ، وفي كل وقت ، لعظيم الأجر المترتب على ذلك ، ولعظيم حقه صلى الله عليه وسلم علينا .
قراءة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم الصحيحة ، مع الوقوف على حوادثها موقف المستفيد من حكمها وعبرها ، والاستفادة من الفوائد المستخلصة من كل حادث منها ، ومحاولة ربطها بحياتنا وواقعنا
تعلم سنته صلى الله عليه وسلم ، بقراءة ما صححه أهل العلم من الأحاديث المروية عنه صلى الله عليه وسلم ، مع محاولة فهم تلك الأحاديث ، واستحضار ما تضمنته تلك التعاليم النبوية من الحكم الجليلة والأخلاق الرفيعة والتعبد الكامل لله تعالى ، والخضوع التام للخالق وحده .
اتباع سنته صلى الله عليه وسلم كلها ، مع تقديم الأوجب على غيره .
الحرص على الاقتداء به صلى الله عليه وسلم في المستحبات ، ولو أن نفعل ذلك المستحب مرة واحدة في عمرنا ، حرصاً على الاقتداء به في كل شيء . الحذر والبعد عن الاستهزاء بشيء من سنته صلى الله عليه وسلم .
الفرح بظهور سنته صلى الله عليه وسلم بين الناس.
الحزن لاختفاء بعض سننه صلى الله عليه وسلم بين البعض من الناس .
بغض أي منتقد للنبي صلى الله عليه وسلم أو سنته .
تربية الأبناء على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم.
إنتقاء الأفلام الكرتونية ذات المنهج الواضح في التربية.
تخصيص درس أو أكثر في الأسبوع عن السيرة تجتمع عليه الأسرة.
اقتداء الزوج في معاملة أهل بيته بالرسول صلى الله عليه وسلم.
تشجيع الأبناء على حفظ الأذكار النبوية وتطبيق ذلك.
تشجيع الأبناء على اقتطاع جزء من مصروفهم اليومي من أجل التطبيق العملي لبعض الأحاديث ، مثل : كفالة اليتيم , إطعام الطعام , مساعدة المحتاج.
تعويد الأبناء عل استخدام الأمثال النبوية في الحديث مثل المؤمن كيس فطن , لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين , يسروا ولا تعسروا .
وضع مسابقات أسرية عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم .
تعريف الأسرة المسلمة بحياة الرسول صلى الله عليه وسلم من خلال تطبيق مشروع ( يوم في بيت الرسول).