قال تعالى " من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسئة فلا يجزى الامثلها وهم لايظلمون : الانعام 160 فى وسط التكاليف الدينية يقف الانسان بضعفه يتطلع للنجاة ومع وسوسة الشيطان وتزيينه نجد الانسان أحوج ميكون الى رحمة الله وتحمل الاية مع مايبيها من آيات صور الرحمة الربانية بالانسان ومنها من يهم بالحسنة كتبت له ولو لم يفعلها بل تزيد الى سبعمائة ويضاعف لمن يشاء من هم بالسيئة لاتكتب عليه من عمل السيئة لاتكتب فى صحائفه سريعا لعله يتوب فاذا لم يتب منها بعد مايرتكبها كتبت عليه سيئة واحدة فاذا استغفر الله بعد ذلك محيت ومكفرات الذنوب كثيرة جدا ومحصلات الحسنات كثيرة وبعد ذلك ماهى احوالنا اللهم اجبر عجزنا فقد حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات