قد بين النبي -صلى الله عليه وسلم- مستقرها، وأنها تسجد تحت العرش، فإذا حالت العرش سجدت سجوداً يليق بها الله يعلم كيفيته -سبحانه وتعالى-، وهي لا تزال دائمة ماشية حتى يوم القيامة، تطلع من المشرق وتغرب من المغرب، فإذا حالت العرش من تحت سجدت سجوداً يليق بها الله يعلم كيفيته سبحانه وتعالى