في وجه أي إنسان ، تعتركـ سمات النفس ، يا غالب يا مغلوب والبقاء، للأقوى.... في وجه أي طفل ..تشق البسمة طريقها لترسم عنوان الأمل . ولكن، في وجه أي إنسان ...أي طفل....تأبى الدمعة هذا اللون من الفرح ، فتهبط غير مرحب بها لتفرق البسمة ويحل محلها الحزن والدمعة... ولكن مهم كان الحزن قوي ، فإن الفرح والأمل ، بل الإيمان بالله أقوى وكما ذرفت الدموع من العيون ، سوف تجف.....وتزهر من جديد البسمة والأمل عذراً على الخربشة ولكن هذا ما جاد به قلمي المتواضع