مزجتُ مرارتي بحروف موتي فما أجدت لديّ محاولاتي وأخفقتُ العشية في فناءٍ لعل الله لم يُعجل وفاتي مريضٌ تائهٌ فردٌ كئيبٌ وليس له حقوقٌ في الحياةِ ألا يقضي فيشدو الكون فرْحًا ويعلو الشدو من ناي الرعاةِ؟ وتبتسم الحديقة في سرورٍ وتزهر كل بائسةِ الفلاةِ ويغدو للدنا معنى جميلاً فقد مات الحزين من الأساةِ؟ دموعٌ ليس تقتلني ولكن.. تخلفني بقايًا من رفـاةِ