فالواجب أن نعيش طاعة الوقت، وأن نعلم أن الأمر القدري لا يمنع من القيام بالدعوة وطلب العلم النافع ومتابعته بالعمل الصالح والجهاد في سبيل الله..وغير ذلك من الواجبات ما استطاع الإنسان إلى ذلك سبيلاً، حسب مقدرته وإمكانياته {وّالًعّصًرٌ (1) إنَّ الإنسّانّ لّفٌي خٍسًرُ (2) إلاَّ الذٌينّ آمّنٍوا وعّمٌلٍوا الصَّالٌحّاتٌ وتّوّاصّوًا بٌالًحّقٌَ وتّوّاصّوًا بٌالصَّبًرٌ} (سورة العصر:1-3) .