وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا ثم قال تعالى وهذه هي الحالة الثالثة وهي حالة الفراق وقد أخبر الله تعالى أنهما إذا تفرقا فإن الله يغنيه عنها ومغنيها عنه بأن يعوضه الله من هو خير له منها ويعوضها عنه بمن هو خير لها منه " وكان الله واسعا حكيما " أي واسع الفضل عظيم المن حكيما في جميع أفعاله وأقداره وشرعه .
ثم قال تعالى وهذه هي الحالة الثالثة وهي حالة الفراق وقد أخبر الله تعالى أنهما إذا تفرقا فإن الله يغنيه عنها ومغنيها عنه بأن يعوضه الله من هو خير له منها ويعوضها عنه بمن هو خير لها منه " وكان الله واسعا حكيما " أي واسع الفضل عظيم المن حكيما في جميع أفعاله وأقداره وشرعه .