فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقَالَ سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ وقال ابن زيد " فتولى بركنه " أي بجموعه التي معه ثم قرأ " لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد" والمعنى الأول قوي كقوله تعالى " ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله " أي معرض عن الحق مستكبر" وقال ساحر أو مجنون " أي لا يخلو أمرك فيما جئتني به من أن تكون ساحرا أو مجنونا .
وقال ابن زيد " فتولى بركنه " أي بجموعه التي معه ثم قرأ " لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد" والمعنى الأول قوي كقوله تعالى " ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله " أي معرض عن الحق مستكبر" وقال ساحر أو مجنون " أي لا يخلو أمرك فيما جئتني به من أن تكون ساحرا أو مجنونا .