تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ وقوله تعالى " تنزيل من رب العالمين " أي هذا القرآن منزل من الله رب العالمين وليس هو كما يقولون إنه سحر أو كهانة أو شعر بل هو الحق الذي لا مرية فيه وليس وراءه حق نافع .
وقوله تعالى " تنزيل من رب العالمين " أي هذا القرآن منزل من الله رب العالمين وليس هو كما يقولون إنه سحر أو كهانة أو شعر بل هو الحق الذي لا مرية فيه وليس وراءه حق نافع .