خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ " خاشعة أبصارهم " أي خاضعة " ترهقهم ذلة " أي في مقابلة ما استكبروا في الدنيا عن الطاعة .
" خاشعة أبصارهم " أي خاضعة " ترهقهم ذلة " أي في مقابلة ما استكبروا في الدنيا عن الطاعة .