أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى وهذا تهديد ووعيد أكيد من الله تعالى للكافر به المتبختر في مشيه أي يحق لك أن تمشي هكذا وقد كفرت بخالقك وبارئك كما يقال في المثل هذا على سبيل التهكم والتهديد كقوله تعالى " ذق إنك أنت العزيز الكريم " وقد قال ابن أبي حاتم حدثنا أحمد بن سنان الواسطي حدثنا عبد الرحمن يعني ابن مهدي عن إسرائيل عن موسى بن أبي عائشة قال سألت سعيد بن جبير قلت " أولى لك فأولى ثم أولى لك فأولى " قال : قاله النبي صلى الله عليه وسلم لأبي جهل ثم نزل به القرآن.
وهذا تهديد ووعيد أكيد من الله تعالى للكافر به المتبختر في مشيه أي يحق لك أن تمشي هكذا وقد كفرت بخالقك وبارئك كما يقال في المثل هذا على سبيل التهكم والتهديد كقوله تعالى " ذق إنك أنت العزيز الكريم " وقد قال ابن أبي حاتم حدثنا أحمد بن سنان الواسطي حدثنا عبد الرحمن يعني ابن مهدي عن إسرائيل عن موسى بن أبي عائشة قال سألت سعيد بن جبير قلت " أولى لك فأولى ثم أولى لك فأولى " قال : قاله النبي صلى الله عليه وسلم لأبي جهل ثم نزل به القرآن.