مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ "مالك يوم الدين" أي الجزاء وهو يوم القيامة وخص بالذكر لأنه لا ملك ظاهرا فيه لأحد إلا لله تعالى بدليل "لمن الملك اليوم ؟ لله" ومن قرأ مالك فمعناه مالك الأمر كله في يوم القيامة أو هو موصوف بذلك دائما "كغافر الذنب" فصح وقوعه صفة لمعرفة
ومن قرأ مالك فمعناه مالك الأمر كله في يوم القيامة أو هو موصوف بذلك دائما "كغافر الذنب" فصح وقوعه صفة لمعرفة