قرأت هذه المقالة فاعجبتني كثيرا : عندما تتهشم المشاعر عندما يفقد المرء الإحساس الأدبي، أو يتهاوى إحساسه الخلقي في درجات الانحدار، تتهشم المشاعر وتتساقط كالورق الذي فقد ارتباطه العضوي بالساق أو الفن الذي كان يرويه ويغذيه. وتهشم المشاعر مرحلة من مراحل عدم الاكتراث بحقوق الآخرين : الشرعية أو المادية أو المعنوية أو الأدبية ، أو مكانتهم التي وهبها لهم خالقهم، وما أكثر أنواعها ودرجاتها ومجالاتها. وتساقط المشاعر يتلبس بالفرد عندما يرى أنه الأفضل فهما وعقلا، أو أسلوبا ومنطقا، أو مهارة وحذقاً، أو مالا وتكسبا. فيتجافى عن الحق والحقيقة، فتندلق مشاعره، وتنسلخ من الآداب والأخلاق الحافظة للمشاعر الصحيحة السليمة. وهنا يأتي التفسير التربوي؛ والمعالجة الحكيمة، ...... هذه المقالة للأستاذ الدكتور خالد بن حامد الحازمي انظرها على هذا الرابط http://www.propheteducation.com/ar/c...subject_id=375