قصيدة الله يعوضه في جنان الخلودي لبوي غايب عن حياة الشقا عام الله يعوضه في جنان الخلودي تبكيه فزعات ن مع الناس صيام تفطر اذا جاها بشيخ الردودي ويبكونه الشياب مع صفة ايتام يكفل ويعطي والعطا به يجودي يا كم فرج عن معسر الدين ما انظام ويبسط جنابه للعدو اللدودي ما واخذه بالقول سطام لطام وللناس ما ينقاد دايم يقودي يا كم بنا دورن وحقق للاحلام وحفر بيار ن دون حد وحدودي وحج اربعين وحجتينن با الاقدام ويطلع الغرقا ويبر الكبودي ويا كم شهد با الحق عن شخص ن انظام والصدق ساسه ما سعى با الجحودي والفجر يمشي فيه في كل الايام وفي كل وقت ن للمساجد يرودي حفظ كتاب الله صوام قوام وبالدين فاهم مع صلاة وسجودي وثقافته بالعلم طوقته احزام صاغ اشجرة مرجع لكل الجدودي وتاريخنا الحاضر وتاريخ الاعوام السابقة من قبل عاد وثمودي اذا بكيته كل ساعة فلا انلام صديق لي صادق واب ن ودودي الحزن من بعده لبسته بهندام وابكاي والله جارح ن للخدودي رد الشاعر علي فراج عسى الولي يلهمك في فقده إلهام صبرً يفوق الوصف ماله قيودي وعساه في وقت تجف به الأقلام يشفع له محمد نهار الحشودي وعساه ممن يفرح بصحبه إلزام وجعله من اللي فوق حوضه ورودي دنيا الشقى هذي متاهات واوهام الله يبيحه ياغزال النفودي لكن مادامك على الأرض مادام ادعي ومد الكف مما تجودي وعسى سعاده طيرها غرد وحام تكسيك يابنتً عريبت جدودي