في الخاتمة أحب أن أوضح أن ما أغفلته من نقاط إنما أغفلته لقلة علمي به، فلست مدعي خبرة أو علم أكاديمي، إنما أنا ضعيف نجح في فعل شيء وجاء ليخبركم به، ولذا أشكر من نبهني أو شاركنا بعلمه، فبذلك نتقدم للأمام، لا أن نضيع الوقت في توضيح عيوبنا لبعضنا البعض. كذلك، إذا وجدت جزئية غامضة في سياق الكلام، فخط بيمينك تعليقا وأوضح ما لم تفهمه من كلامي، فبذلك أتعلم منك، وتتعلم مني، ونتعلم جميعًا. في ربيع 2008 انتهيت من كتاب كامل شرحت فيه بالتفصيل والصور خطوات النشر عبر موقع لولو ووفرته بالكامل على هذا الرابط على موقع سكريبد.