كان توقيت بدء الثورة في الخامس والعشرين من يناير قبيل إجازة نصف العام التي استمرت أسبوعين وما تلا ذلك من تأجيل الدراسة لمدة وصلت لشهر في بعض الجامعات عاملا مؤثرا بالسلب في وصول مد التغيير.