الحب السلوكي مع الأبناء "يتعين علينا كوالدين وكمربيين ناجحين - أن نجعل الحب أساسًا لعلاقتنا بأبنائنا، وإذا كان الطلب بهدوء يكفي؛ فلا داعي للأمر أو التوبيخ، وفي بعض الأحيان، نترك الإبن يجرب نتائج فعاله، فهذا يكفيه عقابا، ولنثني على سلوكهم الطيب". مجلة ولدي قد يسأ فهم بعض تصرفات الحب الفطري من الأبوين، والذي يكون معه العنف، خاصة؛ لتسهيل الوصول لأقرب نتيجة ناجحة، والتي غالبا ما تكون مؤقتة وذات أثر سلبي على المدى البعيد قبل القريب، فيبني مع الطفل جدارا عازلا لا يراه أغلب الأبويين. فالسلوك السيء مثل النقد الجارح مثلا، وغير البناء، مع الأبناء - لا ينسى بسهولة! وقد يبقى معه إلى الأبد، ويحتاج أن ينسى غالبا إلى عشرة أساليب على الأقل من السلوك طيب الإيجابي المباشر معهم، كالثناء مثلا، وغيره من أنواع الحب السلوكي وليس العاطفي فحسب. اتمني الفائده
"يتعين علينا كوالدين وكمربيين ناجحين - أن نجعل الحب أساسًا لعلاقتنا بأبنائنا، وإذا كان الطلب بهدوء يكفي؛ فلا داعي للأمر أو التوبيخ، وفي بعض الأحيان، نترك الإبن يجرب نتائج فعاله، فهذا يكفيه عقابا، ولنثني على سلوكهم الطيب". مجلة ولدي