الطب الحديث يسمح اليوم بالجماع في جميع أشهر الحمل إلا في الأسابيع الأولى والأخيرة منه، على أن يتم ذلك بحذر ولطف من جانب الرجل الذي عليه أن يتجنب الإيلاج العميق والضغط مباشرة على بطن الحامل، كما أن عليه اتخاذ الأوضاع الجنسية الأكثر ملاءمة للجماع حرصا على الجنين .