هذا الحديث يظهر بأنه ليس بصحيح ولا يصح رفعه، ولعله من كلام بعض القُصاص الذين يأخذون أحاديث غير صحيحة ويذكرونها في مواعظهم لقصد أن ترق القلوب وتدمع العيون إذا سمعوا تلك القصص، فعلى هذا لا يجوز أن يُجزم بصحته وإنما يُذكر عند الحاجة بلفظ "التمريض" مع عزوه إلى كتب المواعظ ونحوها.