عليه التوبة والصدق مع الله والتزام المحافظة على الصلاة فيما بقي من عمره فيستقبل عمرًا جديدًا ولا يلزمه أن ينطق بالشهادتين ولا ينوي الدخول في الإسلام من جديد لأنه لم ينكر توحيد العبادة ولم يجحد في الظاهر الرسالة ولا شك أن ترك الصلاة كفر حسب ما ورد في الأحاديث لكن من كان تاركًا لها ثم عزم على المحافظة عليها وندم على تركها كفاه النية الصادقة وملازمة الصلاة بقية حياته والقيام إلا كان وتجنب المحرمات .