لا يجوز تبنيها مطلقًا، ولا مساعدتها، لكن يُبدأ بالتوجيه والنصيحة، وبيان الحق، ويُسلك معهم المُجادلة بالتي هي أحسن، ويكون هناك مواعيد بالمساعدات إذا تأثروا، وتحولوا عن تلك المُخالفات؛ فتعدهم المؤسسة الخيرية بالدعم، والصلة، والإمداد الذي ينتفعون به بعد أن يتأكد من تحولهم عن تلك المناهج البدعية، والمُحدثات الاعتقادية.