قوله: [والإنقاء بالماء عود خشونة المحل كما كان، وظنه كاف] دفعا للحرج.
الشرح: هذا هو حد الإنقاء بالماء وهو أن يعود المحل إلى خشونته، وإلى ما كان عليه، فإذا غلب على ظنه أنه قد أنقى كفى ذلك.