قم من ربا عرصات هجر ضارباً
الناقل :
mahmoud
| الكاتب الأصلى :
ارشيدان بن غشام التميمي
| المصدر :
www.alsh3r.com
قم من ربـا عرصـات هجـر
ii
ضاربـاً
درب الرشـاد عـلـى سـنـاد الغـاربـا
حسـنـا الـرديـف سنامـهـا
ii
متـوخـر
نـــاب يــشــادي طــعــس شــاربــاً
مـنـه الـشـداد هــواً لكـنـه
ii
ابـــدوده
لدقائق مضرب حشوهـن
ii
امضاربـا
عوصا مدانـات الخطـا مـن سيرهـا
وتــزول زول الجـيـد ريــداً هـاربــاً
ذارت مـن الأصـوات صـوت ظاهـر
لـلأنــس بـــاد بالـفـجـاج
ii
امـقـاربـا
سرهـا تـرا مـن بعـد سـيـرك
ii
ليـلـة
تصبـح لـك الصمـان بــه
ii
مضـاربـا
فانقـل عـن القنـاص أثرهـا
ii
غيرهـا
هجيـنـة وقــت الـصـبـاح أمـواربــا
للفـرض مـا عــن ركعتـيـن
ii
تتمـهـا
وانشـر مجيلـك فـي مـحـل
ii
ربـاربـا
ارض من الدهناء اتغاص
ii
اخفاقهـا
في الرمل في امراحك لأمي
ii
متاربـا
فغلـى لـعـت الأطـيـار وازا
ii
واضــح
نــور الصـبـاح مـشـارق
ii
ومغـاربـا
مـن بانـت انـاف الخشـوم
ii
وقابلـت
تشـدي غـوادي المـزن
ii
والمضاربـا
فـو لـدى العرمـات فـكـن
ii
متخـلـص
متـكـرب الأنـسـاع عـزمـك
ii
كـاربــا
وتأمـلـت عـقـب الـريــاح
ii
وزمـهــا
فـقـد يــدع مــا هــو بـعـيـد
ii
قـاربــا
بعد العصير وأنت لا صبـح
ii
شاهـق
مثـلـك يــدل اصـديـد مـاهـا شـاربـا
خفـيـفـة فـــي رأس لــظــا
ii
طـيـلــة
طـل الـسـلام عـلـى شافـهـا
ii
هـاربـا
ومخالـف المـسـرا وتصـبـح
ii
بـاكـر
جبل الثلام بـه الـدرروس
ii
ضواربـا
سهل المضيـف علـى رواج
ii
جمـاده
غـب بيـاض اليـوم وأنــت
ii
الـداريـا
وادي اسدير خص صبـح
ii
والضحـا
تـلـقـا بـهــا لـــي خـلــة
ii
وأقــاربــا
أولا مـــن يـنــدب سـعـيـد
ii
بـالـلـقـا
عز التنزيل شقـا الخصيـم
ii
الحاريـا
فاقـرا السـلام جميعهـم والمـن
ii
رقـا
درج المعـالـي مــا اطـــم الـشـاربـا
اعنـي أخـوي أزكـا الأنـام وقـل
ii
لـه
لـيـتـه لـعـلـمـه لـلـقـوافـي
ii
ذاريــــا
مـا والـذي سمـك السـمـوات
ii
الـعـلا
ولـــه الـدعــا بمـنـابـر
ii
ومـحـاربــا
بـعــت الـديــار مـخـافـة إلا
ii
أنــنــي
أخبـره علـى الأمـر العظيـم
ii
الكاربـا
كــم سامـنـي لمـهـمـة
ii
وصدمـتـهـا
بعزيـمـة مــا طـعـت قــول
ii
الـزاريـا
فـإلـي تظـافـرت الأمــور
ii
ودعـتـهـا
فرجـي عليـه وهـم علـيـه
ii
عقـاربـا
فاسقيتها غصص الحـروب
ii
متعمـد
بالسـيـف حـتـى أولـجـت
ii
بالـزرايـا
تركـتـهـا والآن فـــي روس
ii
الـعــلا
عن ضيمها في صفو عيش شاربـا
فـي ضــف بــراك وأخــوه
ii
امحـمـد
الصافط الساطي الشجـاع
ii
الضاربـا
هـام العـدا بالسيـف حتـى
ii
اطـرقـت
الأقـارب وهـرب عـن لقاهـم
ii
هاربـا
في سوق معترك الكمات وإن
ii
لقـت
قومـي هـجـان بالضـيـوف
ii
تكـاريـا
اسقوا بها أولاد الخديم على الحسا
بليلـهـا بـالـخـدر وهـــن
ii
امـسـاربـا
من سمن ما غدت الرعات
ii
ولحمها
وورز الحـسـا فيـهـا عتـيـد
ii
قـاربــا
يـا ناصـح قولـك اقـف عـن
ii
حيـهـم
اسمعـت اصـم مــن مـعـدام شـاربـا
مـا أبيـع أنـا أهـل المـروة
ii
والسخـا
بسـكـون فــي وادي نــزاع
ii
خـاربـا
أبــيــع بــــراك وأخــــوه
ii
امـحـمــد
بقصيـر طـيـن فــي سـديـر
ii
خـاربـا
شف ما تشوف فنا الحالـي
ii
شايـف
مـن بـاع هـاك بـهـات كـفـه
ii
تـاريـا
ثــم الـصـلاة عـلـى النـبـي
ii
امحـمـد
مـا شيـف نجـم فـي ملـحـه
ii
غـاريـا