استـعـنـى بالله
الناقل :
mahmoud
| الكاتب الأصلى :
بجاد البقمـي
| المصدر :
www.alsh3r.com
استـعـنـى بالله المـعـبـود يالـمـعـبـود
ii
اعــنــى
يـوم زان القـاف والـطـاروق قلـنـا
ii
واستعـنـى
والقصايـد فــي مفـاخـر مستحقـيـن
ii
المفـاخـر
والله انــــي مـاتـعــذر دونــهــا والا
ii
اتــونـــى
وفي حلال اللي مواقفهم لاجا الماقف
ii
شهيـره
عزوتي سمـو البقـوم ليـا زمـى العايـل
ii
وثنـى
مرحـبـا ترحيـبـة ماهـيـب ترحـيـبـة
ii
مـجـامـل
من هجوس اللي بدع قافه على المعنى وغنى
مرحبـا مليـون فـي مليـون فـي مليـون
ii
ثانـي
مـرحـبــا يـالادشـهــران يــازبـــن
ii
الـمـجـنــى
لابــة يــوم الحـرايـب والنهـايـب
ii
والـمـغـازي
فعلهـم مشهـور بيـن النـاس بـيـن
ii
ماستكـنـى
الـولـد منـهـم لـيــا مـنــه تـحــزم بالـحـزامـي
ينطح الموت الحمر والقلـب صلبـن
ii
مرجهنـى
والولد منهـم لاجـاه الضيـف فـي داره فرحبـه
يفـرح بضيفانـه ان جــوه وان راحــو
ii
تمـنـى
وجارهم فجوارهم ماهـوب يزمـل فـي
ii
حماهـم
مكرمينـه بالشحـم والكيـف مـن هيلـن
ii
وبـنـى
والخـوي فـي دلهـم مـاهـوب تلحـقـه الكـلافـه
دل قـــومٍ فالقـبـايـل مــايــورد فــيــه ضــنــى
واثني الترحيب والتقديـر عـن قاصـي
ii
ودانـي
مرحبا في مرحبـا فـي مرحبـا باللـي
ii
وصلنـى
عند ربعي عزوتـي درعـي لاجـا يـوم
ii
المزابـا
ثـم تناخـو فـي نهـاٍر فيـه طبـل الحـرب
ii
دنــى
اتـفـاخــر واتـبـاهــا واتــعــزوى واتـنـومــس
في ذرى سمو البقوم اللي لمن الحـرب
ii
شنـى
يقلطـون لحومتـه وصغيـرهـم قــدم
ii
الكبـيـرى
ومن تخلف عن نهار الهوش لا ماهوب
ii
منـى
وجـارنـا مايشتـكـي مــن ضــدة مـنـا نـضــده
والله ان يبطي مجـاور ماشكـو الضـدات منـى
نحتمل عنـه الخسايـر والخطـى لاخطـا علانـا
ندمـح الـزلات مـن يمـه ونصبـر لــو زعلـنـى
والخوي في سلمنا لـو كـان هـو مـن
ii
فانـزولا
حــده مـخــوّن عـلانــا والله انـــى والله
ii
انـــى
مانـعـده غـيـر مــن وازع سلاطـيـن
ii
الحـرابـه
اونـعـده مــن محامـيـد اهــل سـيـوف
ii
تسـنـى
وان رجعنـا للضيـوف اللـي كــرام
ii
وشرفـونـا
فــي حــلال الاد نـامــر كـلـهـم مـنــى ومـنــى
مرحبـا مليـون فـي مليـون فـي مليـون
ii
ثانـي
مـرحـبــا يـالادشـهــران يــازبـــن
ii
الـمـجـنــى
قلتها مخصـوص عـن هبـاس يومنـه
ii
دعانـي
وعن بني عمي كبير السن قبـل صغيـر
ii
سنـى
والله انــي ماتـعـذر عــن مـواجـيـب
ii
الـرفـاقـه
مـن تعـذر عـن مواجـيـب الرفـاقـه
ii
ماشحـنـى