النكته ، النكته السياسيه ، نكت سياسيه ، نكت مصريه ، المصري ملك النكته ، النكته ، النكته السياسيه ، نكت سياسيه ، نكت مصريه ، المصري ملك النكته قالوا أن المصريين لا يعيشون إلا بالنكته فهي التي تخفف عنهم أعباء ما يجدوه في حياتهم ولـذلك اشتهر المصري منذ الأزل بخفه دمه
موظف مصري وموظف اماراتي تقابلوا عند طبيب ودار بينهم نقاش حول الرواتب فقال الإماراتي: راتبي 15000 درهم شهريآ وبدل سكن 10000 درهم شهريآ (حتي أتسلم فيلا تمليك كاملة المفروشات والأجهزة في اسكان الشباب) وبدل مواصلات 1200 درهم شهريا وبدل غلاء معيشة 2000 درهم وبدل ماء وكهرباء 1000 درهم وسيارة يتم تغييرها كل سنة وتأمين صحي للعائلة ومدارس دولية لأولادي وتذاكر سفر دولية عالدرجة الأولى مرة في العام للتنزه. ثم سأل الإماراتي المصري : وأنت كم راتبك ؟ قال المصري : راتبي 500 جنيه ..! قال الإماراتي : هذا بدل أيش ..؟؟ قال المصري : بدل ما أشحت ! الدوافع النفسية والاجتماعية لاطلاق النكتة: أن أُولى محاولات تفسير النكتة سيكولوجيا كانت بإمضاء عالم النفس سيجموند فرويد مؤسس المدرسة التحليلية ففى دراسته المعنونة (النكتة واللاشعور) يري أن النكتة إحدى الوسائل الدفاعية اللاشعورية التي يعتمد عليها الإنسان لمواجهة الضغوط الناجمة عن العالم الخارجي مثلها مثل سائر الوسائل الدفاعية الأخرى. سؤال سأله المذيع جورج قرداحي في برنامج «من سيربح المليون؟» (بحسب النكتة) لضيفه المتسابق «أبو العربي» (وهو شخصية شهيرة في النكات وتشير الى شخصية من مدينة بورسعيد المصرية اشتهرت بادعاء معرفة كل شيء): «هل الحج فريضة أم سنة؟» فطلب العربي أن يتصل بصديق هو ابن عمه في بورسعيد الذي قال: «من سألك هذا السؤال لا يعرف الاجابة لأن الحج إما قرُعة أو سياحي» (وهما نوعا رحلات الحج المتاحة للمصريين المسلمين في مصر). من جانبه يرى أستاذ علم الاجتماع في جامعة فيلادلفيا سالم ساري أن النكتة تقنية شعبية، لا يمكن أن يعدمها الناس في التعبير عن معاناتهم وطموحاتهم. ويؤكد على أن المصريين يمتلكون إحساسًا عاليًا بالنكتة. ويؤكد ساري أن النكات تنتشر تبعًا لموجات صعود وهبوط ذات صلة بمواسم مرتبطة بالليبرالية والحرية والانفتاح السياسي من جهة، وبالكبت والتضييق من جهة أخرى ورغم التناقض والاختلاف بين الحرية والقمع، إلا أن كلا الحالتين تفرز موجات لا تنتهي من النكات. يُحكي أن أميركيًّا وعربيًّا وقفا يتنافسان فقال الأميركي: في بلادنا توجد حرية وديمقراطية أنا أستطيع أن أشتم الرئيس الأمريكي وسط الشارع فَرَد عليه العربي هادئًا وماذا في هذا؟ بلادنا فيها حرية أنا أستطيع أيضًا أن أشتم الرئيس الأمريكي وسط الشارع. مصادر النكات السياسية: يقول مظهر عبد اللطيف أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة: تختلف مراكز إنتاج النكات تبعًا لتعدد غاياتها ومقاصدها ففضلا عن ابتداعها بشكل طبيعي بين الناس هناك ما يكون وافدًا من مناطق قريبة أو مجاورة أو مأخوذًا من فترات سابقة وقد أُعيدت صياغته بأسلوب جديد يناسب الموقف المطلوب والأحداث المستجدة ذات الصلة المباشرة بحياة المجتمع. وثمة مراكز خفية لإنتاج النكتة لا سيما السياسية منها التي تتعمد بعض السلطات إشاعتها وبثها لتفعل فعلها في المزاج الشعبي العام. الرئيس الراحل أنور السادات كان شديد الاهتمام بالتعرف الى النكات السياسية السائدة، لا سيما ما يطلق عليه شخصياً. *** اشتهر عن الزعيم الراحل أنور السادات - رحمه الله - أنه كان كثيرا ما يفقد التركيز لمدة ثانية واحدة ويظل خلال هذه الثانية يقول أأأ ..أأأ بسبب ما كان يتعاطاه - والله أعلم - وكان بينه وبين مرشد الإخوان عمر التلمساني وأيضآ البابا شنودة بعض المشاكل وفي مرة من المرات كان يتحدث عن البابا فقال:"أنا حذرت البابا وقلت له عيب يا تلمساني". هل اختفت النكتة السياسية فى مصر؟ تعد النكتة السياسية واحدة من المؤشرات التقليدية لحالة الشعب المصرى، ولعل هذا ما يفسّر اهتمام الحكام المصريين عمومًا بمعرفة النكات التي يرددها المجتمع، حتى لو كانت تمسهم شخصياومع أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر صعيدي، إلا أن ما أغضبه من النكات المصرية لم يكن الجانب الخاص بـ«بلدياته» بل الجانب السياسي، لا سيما ما أشيع منها بعد نكسة عام 1967، حتى إنه طالب حينذاك بالتوقف عن اطلاق نكات في هذا الشأن احتراماً لمن فقدوا حياتهم فيها
ومما يحكى بهذا الخصوص، إن جمال عبد الناصر كان يعلم كل ما يقال عنه من نكات وسخرية ويتحمله، لكنه اغتاظ مرة من إفراط أحد الظرفاء في تلفيق الدعابات غير المستحبة فطلب إحضاره إليه وأخذ يعاتبه ويسرد على مسامعه بعض ما قاله عنه، وختم عتابه بقوله:- تتذكر ولا شك إنني اٌنتخبت رئيساً بتسعة وتسعين بالمئة من أصوات الناخبين، فقال الظريف مقاطعاً - أقسم بالله إن هذه النكتة ليست من صٌنعي. في حي باب الخلق بمدينة القاهرة، وبالتحديد في المكان الذي توجد فيه مديرية أمن القاهرة اليوم كان هناك مقهى يدعى المضحكخانة الكبرى أي بيت الضحك الكبير وكان المصريون يرتادون هذا المقهى الذي كان بمثابة قبلة للمضحكين والساخرين القادمين من كافة أرجاء العاصمة لابتكار النكات السياسية التي تستهزئ بالاحتلال البريطاني وكان هذا النشاط الطريف يجتذب إلى جانب الباحثين عن الضحك رجال الشرطة الذين كثيرا ما داهموا المكان للقبض على الساخرين الذين يتخطون الحدود وربما أزيلت المضحكخانة الكبرى من الوجود رغبة في التخلص من النكتة السياسية التي كان هذا المقهى أحد منابعها. ومما يروي أيضاً - إن عبد الله السلال الرجل الذي خلع ملك اليمن وأنشأ الجمهورية اليمنية ثم أقام نفسه رئيساً عليها قصد إلى القاهرة للمعالجة من داء البواسير وقد دخل إحدى مستشفيات القاهرة المتطورة حيث عولج بالكي الكهربائي. وعندما سأله أحد معارفه كيف كانت الجلسة العلاجية أجاب - اختبار جديد فقد دخلت الكهرباء مؤخرتي قبل أن تدخل جمهورية اليمن. الكاتب المسرحي الساخر علي سالم يقول: إن النكتة السياسية في مصر حالة أدبية فريدة من نوعها لا أحد يعرف من أين تأتي والنكتة بشكل عام ـ سواء السياسية أو غير السياسية ـ هي عمل درامي مستقل بذاته وعمل له تركيبة أدبية مضغوطة ومكثفة. *** أحد المسئولين المعجبين أراد أن يتوب مما استولى عليه من أموال الشعب فذهب إلى شيخ الجامع وقال له: - ماذا أفعل لأتوب؟ - قال له الشيخ: كم أخذت من أموال الشعب؟ - فقال: 100 مليار . - فرد عليه الشيخ: لابد أن تذهب إلى الحج وتدور حول الكعبة مائة مرة. فذهب المسئول إلى مكة وأخذ يدور حول الكعبة وأثناء الدوران وجد أحد الموظفين المعجبين في دولته يدور هو الآخر فقال له: - ماذا تصنع هنا يا فلان؟ - فقال الموظف جئت لأتوب، لكن ماذا تفعل سيادتك هنا؟ - جئت لأتوب أيضا! - تصدق سيادتك، ابنك أيضا جاء ليتوب! - وهل رأيته هنا؟ - نعم ، إنه يدور بموتوسيكل حول الكعبة منذ الصباح.
USA أي "الولايات المتحدة الأمريكية" لكن المصريين صححوا لهم الأمر وقالوا إنها دبابة مصرية ، و USAمعناها : يوسف صبري أبو طالب. (وزير الدفاع في الجيش المصري آنذاك).
- الشيخ : لأنني دعوت ُ الله أن يقصم ظهورهم فصار لهم عمر نوح.