الناس ع القهوه عنيهم على رجلين اللعيبه وقلوبهم بتلف مع الكوره الا الواد محمود قاعد بره القهوه لوحده لكن كل مشاعره بتزحف ناحية حارة"أحمد حجى" مستنى عزيزه أم الوش القمر اللى مخلينى انا شخصياً اتحسر على عمرى تطلع تدلع وتحط القله ف الشباك وساعتها قلب الواد محمود هينط ويجرى هناك يتشعبط ع الحيطه ويصرخ" ياعزيزه انا عطشان اسقينى" وانا طبعاً يسعدنى ويكفينى ان عزيزه تحس بحب الواد محمود علشان يطمن قلبى ويتأكد ان الدنيا لسه بخير وان إله الكون حى وموجود.