بمناسبة اقتراب فصل الشتاء
3 أكواب ونصف الكوب من الماء
كوب من العدس المغسول والمجفف
نصف ملعقة صغيرة من الكمون
عود من الكرفس، مقطّع إلى مكعبات
حبة من البصل، مقطعة إلى مكعبات
حبتان من البندورة، مقطعتان
ملعقتان كبيرتان من معجون البندورة
ملعقة كبيرة من خل البلسميك
3 ملاعق كبيرة من الكزبرة الطازجة والمفرومة
60 غراماً من جبنة "الفيتا"
1. في طنجرة توضع على النار، يخلط العدس مع المقادير الباقية (بإستثناء جبنة الفيتا والصعتر البري)، تغطّى الطنجرة ويدع الخليط على نار هادئة، لمدة ساعتين.
3. يسكب الحساء في أوعية، ينثر عليها الصعتر البري، وتضاف 10 غرامات من جبنة "الفيتا" فوق كل منها.
(هذه المقادير تكفي من 6 إلى 8 أشخاص )
* يعرف العدس بغناه بالبروتينات والألياف والفولات والبوتاسيوم والحديد، والماغنيسيوم.
* يساهم في خفض معدّل كوليسترول الدم والحدّ من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بفضل ارتفاع نسبة الألياف فيه.
* يحتوي على نسبة متدنّية من الدهون ونسبة مرتفعة من النشاء المقاوم الذي يساهم بدوره في تخفيض وإبطاء ظاهرة ارتفاع معدل السكر في الدم.
* عند طهوه، تزداد حبوبه صلابةً في حال إضافة الملح إلى مرق الطعام، علماً أنّه يجب إضافة الملح بعد أن ينضج العدس بالكامل.
* يفقد العدس المُخزّن منذ فترة طويلة رطوبته، ويستلزم وقتاً أطول كي ينضج. لذا، ينصح بالامتناع عن خلط العدس الذي يتم شراؤه حديثاً مع العدس القديم، ما يحول دون نضوج الكميّة كلّها بطريقة متوازية!