| 22-12-2011 14:08
أكد الشيخ عبدالباسط الفشني أحد أئمة الأوقاف المتواجدون بميدان التحرير، أن سبب الفتنة القائمة الآن بين الشعب والجيش بعض الشخصيات وعلى رأسهم نجيب ساويرس رجل الأعمال المعروف، وممدوح حمزة مؤسس المجلس الوطني، و د.محمد البرادعي المرشح المحتمل للرئاسة.
وأضاف الفشني: "من وجهة نظري يتحمل د.أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف مسئولية الأحداث بصحبة د.علي جمعة مفتي الجمهورية "مستنكرا موقفهما تجاه الأحداث، لافتا إلى أنه كان يتوقع إدانة أزهرية للأحداث منذ بدايتها بشكل أقوى.
وأعرب الفشني عن قلقه من دعوة التظاهر التي أطلقها الثوار فى 25 يناير المقبل، وأردف قائلا: "قد يكون أخطر من الثورة".
♥·٠•● Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ اضف تعليق Ƹ̵̡Ӝ̵̨̄Ʒ ●•♥·٠