السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصة حقيقية صارت وأتمنى الكل يساعد على نشرها والتحذير من مثل هذه المشروبات.
'هذا الشخص متزوج وله ابنتان وشاءت الأقدار أن يسافر مع زوجته وبناته إلى تايلند لإجراء بعض الفحوصات , وإذا بالطبيب يفاجأه بأنه عقيم أو بمعنى آخر أن عدد الحيوانات المنوية لديه تساوي صفر !!! ولكم أن تتصوروا كيف كانت ردت فعله, جن جنونه وتوجه بأصابع الاتهام إلى زوجته المسكينة, لن أدخل في التفاصيل التي دارت بين الطرفين والحالة النفسية السيئة التي عاشها كلاهما ولكن في النهاية جاء تحليل DNA ليحسم القضية ويثبت براءة الزوجة الشريفة ويثبت نسب الفتاتين لوالدهما. هنا دخل الأطباء في حيرة شديدة وبدؤوا باستجوابهما وسؤالهم عن تفاصيل حياتهم الدقيقة, ومن ضمن هذه التفاصيل كان جواب الزوجة بأن زوجها كان يستهلك ما بين 3 - 4 عبوات من مشروب الطاقة (ريدبول) في اليوم الواحد, وعلم بعدها الزوجان بأن هذا المشروب و هو من نفس الشركة المصنعة للمشروب الغازي بيبسي يحتوي على نسبة من ( الفياجرا) وهو ما أدى إلى القضاء كليا على الحيوانات المنوية للزوج .
وكانت السلطات السويدية قد حذرت رسمياً من تعاطي ريدبول .
وأشار إلى أن بعض هذه المشروبات يحتوي على مادة ايفدرين الشبيهة بالأدرينالين والتي يتعزز مفعولها بتأثير مادة الكفايين بشكل قد يلحق اضراراً بالقلب
بعد اليوم لن يكون لكم جواااااااانح ولن تطيروا مع الريدبول ؟!!!
ليسلأنهـا شركة يهودية فقط !! حسبما وصلنا عن موقع شركة ريدبـول فيإسرائيل .. بل لأن بهاكحول.... فقد ثبت بالمختبر الجنائي لشرطة دبي وقد تم نشر الخبر فيصحيفتيالخليج والاتحاد ... أن الريدبول تحتوي على نسبة 0.04 % جم من الكحـــول ....... وقد كانأحد المتهمين بتهمة قيادةمركبة تحت تأثير المشروبات الكحولية قد ادعى أمام المحكمةبأنهلم يشرب الكحول أبــدا وإنما شرب عدة علب من الريد بولوتحقيقا للعدالة ، فقد أمرتمحكمة المرور بدبي أن يتم فحص عينةعشوائية من شراب الريدبول ... وفعلا جـــــاء التقريركماذكرنا أعلاه ... وبناء عليه فقد برأت المحكمة المتهم مما أسندإليه من اتهام ؟؟إلا أن الأمانة العامة لبلديات الدولة لميعجبها التقرير وزعمت أن نسبة الكحولالموجودة في الريدبــــــول مسموح بها عالميا؟؟؟؟ً
ريدبـــــول حربٌ جديدة علينا من الصليبيين واليهود لإشاعة الفاحشة والمحرمات بين المؤمنين... ولا عجب فهذا ديدنهم ... قال تعالى : ( فكيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمـــــــــــة)