لست للنشيد
|
لكن للشارد من عتمة القبيلة
|
للخيل وهي تحرن
|
وتفرك الأرض
|
وتستبسل ضد السقيفة والفتنة
|
للخروج
|
ولست أعطي بكائي لتهويدة الوأد
|
صوتي لنهرٍ يجنح عن عادة الماء
|
للحرف ضد القواميس
|
والنحو و الصرف
|
للشعر في النثر
|
أعني الشريد في صرخة الليل
|
أعنيه مستقبلا سوف يمضي
|