|
إذا ضرب إنسان غيره ظلمًا وعدوانًا أو فعل نحو ذلك من أنواع الشر والمعاصي ، ثم اعتذر بكون ذلك مقدرًا عليه ، فهل يقبل منه ذلك الاعتذار ؟
إذا ضرب إنسان غيره ظلمًا وعدوانًا أو فعل نحو ذلك من أنواع الشر والمعاصي ، ثم اعتذر بكون ذلك مقدرًا عليه ، فهل يقبل منه ذلك الاعتذار ؟ |
ج : إنه لا يُقْبَلُ من العبد الاعْتذارُ بالقَدَر لا عند الله سبحانه وتعالى ولا عندَ الخلق ، لوجُود الإرادةِ الجزئيةِ لهُ والقدرةِ والاختيارِ والعقل . |
|