أيضاً تقول عن نفسها: أنا امرأة لا أصلي الفجر بتاتاً إلا نادراً، أو في شهر رمضان، أما بقية الفروض أصليها في أوقاتها، والحمد لله، والآن ما أذكره خمس سنوات لم أصلِّ فيها الفجر بسبب النوم، وإذا قمت لا أقضيها، ماذا أفعل؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً، هل أقضي ما فا
عليكِ التوبة إلى الله والندم مما مضى، وهذا كفرٌ أكبر نعوذ بالله، فعليك التوبة إلى الله، والحذر من العودة إلى هذا العمل السيئ، وأن تلزمي صلاة الفجر كبقية الصلوات، وأن تجعلي ساعة تعينك على ذلك إن لم يكن عندك من يوقظك. وأما الماضي فعليك التوبة والحمد لله. جزاكم الله خيراً