إذا كان الإنسان في الصلاة هل الرد على التلفون أثناء الصلاة لا يجوز -أي: رفع السماعة- لإشعار المتصل بوجود أهل البيت؟
ما يضر رفع السماعة حتى ينتظر لا بأس رفع السماعة، لكن لا يتكلم حتى يسلم، إلا إذا كان نافلة لا بأس أن يقطعها للحاجة، إذا كان نافلة لا بأس أن يقطعها للحاجة، إذا كان يخشى أن صاحب التلفون له مهمة كبرى، أو يعلم ذلك، وإلا فيكمل صلاته ثم يكلمه، أما الفريضة لا، لا يقطعها لكن يرفع السماعة حتى ينتظر الذي على السماعة.