إذا شك المصلي هل قرأ الفاتحة في الركعة الأولى، وهذا الشك حصل في الركعة الثانية ماذا يعمل؟
إذا كان مأموم لا يضره ذلك، يتحمل عنه الإمام، والحمد لله، إذا تركها جاهلا أو ناسيا أو شك في الأمر لا يضره، لكن لا يجوز له تعمد تركها، بل يلزمه أن يقرأها مع الإمام هذا هو الصواب، في الجهرية والسرية، أما إذا كان جاهلا وتركها أو ناسي ، أو جاء والإمام راكع ، أو عند الركوع فلا عليه بأس، لا يضره.