كثيرة هي العناوين التي تحمل إعجاز علمي، ومضامين المواضيع كلها تتحدث عن إعجاز علمي في القرآن الكريم ويشمل هذا الإعجاز أحداث
حالية كشفها القرآن ، ولكن بطريقة لا أدري ما أقول فيها....
من المعروف أن القرآن كاشف لعديد من الأمور وقد يكون منها باطن....وفي طور البحث....
مثل قوله تعالى: ((بينهما برزخ لا ببغيان ))...
وبعد دراسات حديثة وطويلة ..اكتشف علماء الغرب حقيقة هذا البرزخ وهو حاجز مائي لا يمكن أن يرى ، يفصل بين الماء العذب والماء المالح ،
أي ماء النهر وماء البحر ولا يختلطان مع بعض...سبحان الله
بدون حاجز جداري أو غيره فصلهما الله عن بعض بحيث لا يطغى أحد على الأخر ويكون هذا الحاجز بدأية ماء ونهاية ماء أخر لكل منهما خصائصهما المتباينة ...فسبحان الله
لقد كشف القرآن حقيقة هذا الأمر منذ أكثر من 1400سنة...وهاهم العلماء العباقرة اكتشفوا ....
حقيقة أخرى....كشفت وكالة ناسا الفضائية حقيقة عن القمر ..حيث توجد شقوق وأخدود كأنه يفصل القمر نصفين...وكالة ناسا هذا الأمر
معروف عند المسلمين منذ 1400سنة حيث قال تعالى: ((اقتربت الساعة وانشق القمر))...
حقائق كثيرة وجلية...واكتشافات وبحوث في القرآن الكريم..ومازالت في زيادة...
ولكن نجد كثير من الناس تتهافت لمواضيع أخرى لا أدري مدى مصداقيتها
وقد كان أول تفسير من هذا النوع في أحداث 11 سبتمبر، حيث قل البعض أنها ظهرت في القرآن ولكن بشكل غريب جداً....حيث حسبوا
السطور والجزء من القرآن وقالوا تفسير هذه الآية كذا...
وهي في سورة التوبة....والتي تحدثت عن النقاف.
مع أنهم هداهم الله..نظروا إلى آية واحدة...ولم يربطوها بالتي قبلها...
بالإضافة إلى كثير من النماذج...
فاتقوا الله أخواني في كل ما يتم نقله وتحليله...