السلام عليكم
متالمون نحن دوما
ضحايا الاعلام
ضحاياانفولانزا الطيور لتمرير البضاعة الغربية ومنتدياتنا صدى لتياراتهم...
ضحايا طول الدهر...
فالى متى...
وهانحن ضحايا مختبراتهم!!!
لقد اسمعت اذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
ربما لم نتطرق لهذا الموضوع من قبل وربما وضعت رؤوس اقلام حسب درايتي به واتمنى ان تعينوني على اكماله علميا
مسالة الدواء
هل نحن محط تجارب للشركات المنتجة للدواء فكلما تقدمنا تقدم الدواء وربما كنا ضحية تجارب سابقة!!!
وهل فعلا الانعطاف والعودة للدواء الطبيعي والاعشاب خطوة موفقة ام لها تجاوزاتها ايضا؟ويكثر مستغلوا الفكرة؟
طيب وان سلمنا انفسنا للتجديد فمتى ننتبه للخجاع ومتى نعرف العث من الثمين ونعرف المسيرة الصحيحة فكم هناك من نماذج كانت ضحية ادوية لم تستطع الخروج من مضاعفاتها
اذن لنبدا المسير عبر فكرتنا او موضوعنا الوجيه هذا
قرات مراجع عدة والتقيت لالدكتور
زياد الخاني اخصائي امراض النساء في مستشفة الفقيه سابقا وهو قريب لنا صراحة اغتمنمت فرصة حضورة لدمشق لاستشيره
وعلى ذمة طبيبنا الغالي ذكر
ان معظم الطباء بعد امتهانهم لمهنة الطب بحرفية تصبح لديهم مهنة تجارية بمعنى
ترابط بينه وبين الصيدلي القريب على ترادف بعض الادوية
على وصف ادوية ربما لا يحتاج اليها المريض فعليا ومعظم الامراض الطفيفة يمكننا تلافيها غذائيا
ان معظم شركات الادوية والمشهورة منها لااحد يشك في صحة مختبراتها بينما هي تجعلنا محط تجاربها قد تغير رايها بعد حيبن..
بينما مضاعفات الادوية قد تترك اثرا لايمحى في المريض وهنا نحن جميعا مرضى عبر هذا المقياس...
قد توفت اختيه
بوران ووفاء بمرض التيفوءيد منذ 60 عاما وعندما بدات الادوية بالورود لم يشك احد انها محط الثقة وقد انقذت الملايين..
طيب نحن مع الفتح العلمي ولكن لااظن اننا محط تجارب لهم فكيف ننقذ انفسنا هنا؟
طيب وحتى طب الاعشاب 90% منه تقليد للاطباء الاول او ربما اضافو مالا يهم لملئ صيدليتهم تجاريا !!!!
ممكن هذا؟انقل ماسمعته وعليكم التقييم والتصويب
واخيرا اورد خلاصة ماقرات من تقارير وعلى الله الاتكال
واخيرا وحتى لانتوه في تفاصيل الموضوع اكثر وللمصداقية
نقدم تقريرا قراناه
عله يبسط حيزا من المشكلة
إنترنت والمصداقية
1- مصداقية المعلومات
أحيانا كثيرة يذهب أحدنا إلى طبيب فلا تعجبه طريقته في الفحص أو ينتابه شعور بأن هذا الطبيب ليس كفئا، وأن عليه البحث عن طبيب آخر، وأحيانا قد لا تأتي وصفة الطبيب بنتائج إيجابية فيضطر أحدنا إلى البحث عن آخر، ولكننا نظل نتعامل مع أطباء معترف بهم، منحتهم الكليات والجامعات شهادات عليا ورخصة للممارسة المهنة.
ولا مانع من الاعتراف بأن الجميع ليسوا على قدم المساواة، ولكن في الإنترنت، وخصوصا المواقع التي تقدم الخدمات الصحية من ذا الذي منح هذا الموقع أو ذاك رخصة مزاولة المهنة؟!، وإذا أخطأ من يستطيع معاقبته على خطئه؟!.
على سبيل المثال – وكما ذكرت الدراسة نفسها – في أكتوبر 2000 رفع 600 مواطن أمريكي قضية ضد إحدى الشركات التي تبيع منتجات طبية وصحية عبر الإنترنت، وكانت قد باعت لهم وسائل للكشف عن الإيدز، لم يتم اعتمادها من الإدارة الاتحادية للعقاقير The Federal Drug Association، المعروفة اختصارا FDA ، وهذا ما يعني أنها غير صالحة للاستعمال.
ورغم ما كشفته الدراسة عن النهم الشديد تجاه المعلومات الصحية المتاحة عبر الإنترنت، فإن هاجس المصداقية ما زال في مخيلة الكثيرين، فهناك قرابة 82% من متصفحي الإنترنت عموما يخشون من الحصول على معلومات غير دقيقة.
وقد قامت الجمعية الطبية الأمريكية American Medical Association بحملة توعية لحث الباحثين عن الصحة عبر الإنترنت للتحقق من المعلومات التي يحصلون عليها، ومن خلال هذه الحملات فقد ارتفع الوعي تجاه هذه الصفحات والمواقع وما تقدمه؛ فقد كشفت الدراسة أن 58% من الباحثين عن الصحة يتحققون من الشركات أو المؤسسات أو المنظمات التي تقف وراء هذه المواقع من أجل التحقق من دقة المعلومات، على أنه لوحظ أن أصحاب المؤهلات الجامعية أكثر حرصًا على ذلك 61% من أولئك الذين حصلوا على الثانوية فقط 46%.
ورغم المخاوف التي أبداها المتصفحون والباحثون عن الصحة عبر الإنترنت فإن الحقيقة الثابتة هي أن 52% يعتقدون أن كافة المعلومات الموجودة في المواقع الصحية دقيقة، و44% يعتقدون أن بعض المعلومات في المواقع الصحية دقيقة.
2- مصداقية السرية والخصوصية
لقد كشفت الدراسة عن تخوف نسبة كبيرة من الأمريكيين 89% يخشون قيام المواقع التي يتبادلون معها البيانات، ويحصلون من خلالها على المعلومات، بالتفريط في أسرارهم، أو أن تبيع أسماءهم وبياناتهم لشركات التأمين الصحى؛ فتتأثر أسعار الخدمات التأمينية بناء على بيانات صحية تتعلق بهم، ولا يقتصر الأمر على الخوف من معرفة شركات التأمين بهذه الأسرار والمعلومات الصحية، بل إن 52% من الأمريكيين الباحثين عن الصحة يخشون من أرباب العمل ومعرفتهم بحقيقة ما يعانيه المتصفح من أمراض قد تؤثر على استمراره في العمل.
لكن نسبة 35 % يبدو أنهم من العاطلين أو من غير العاملين (ليسوا في سن العمل) أفادوا بأنهم غير عابئين بالخصوصية، ويبدو أن هؤلاء ممن يتصفحون بحثا عن معلومات لا تتعلق بحالات مرضية محددة ومرتبطة بأشخاصهم.
أيها العرب ماذا تنتظرون؟
في عام 2002 سيصل عدد مستخدمي الإنترنت في العالم العربي إلى 10 ملايين مستخدم، ولكن رغم الزيادة المتنامية – بالرغم من ضعفها مقارنة بالزيادة العالمية – فإن المواقع الصحية أو الصفحات الصحية العربية تكاد تكون معدودة، كما أن الجامعات والمؤسسات العلمية لم تدل بدلوها بعد في الدراسات المتعلقة بالإنترنت والصحة، يجعل من العسير على المرء توقع حدوث شيء مماثل أو مقارب لما يحدث عند الغرب، ورغم أن كلفة إنشاء موقع صحي معلوماتي غير متفاعل ليست عالية فإن المرء لا يكاد يعثر على مواقع متنوعة في هذا المجال الحيوي والهام.
وإذا ما عدنا إلى استخدامات الإنترنت في عالمنا العربي فسوف نجد أنها ما زالت محصورة على الترفيه والمتعة، وبدلا من أن تتوجه الحكومات العربية والمؤسسات العلمية الكبرى إلى الإنترنت كأحد أهم وسائل رفع الوعي الصحي حتى لدى الشرائح المثقفة أو الغنية ذات الدخول المرتفعة، نجد أن الحكومات قد أهملت هذه الميزة الكبيرة والوسيلة الفاعلة.. وراحت تنفق الملايين من الدولارات من أجل منع موقع سياسي معارض من هنا أو هناك.
وبعد هذه الدراسة وما نتجت عنه من تأثير هام في مجال الصحة، أتوجه بنداء إلى كل مهتم بالصحة والإنسان وإلى موقع "إسلام أون لاين.نت" بضرورة الإسراع بإنشاء موقع خاص بالصحة يمكنه تلبية احتياجات مستخدمي الإنترنت ومتصفحي صفحاته ومواقعه.
واخير وكالعادة
لنا الله ياعرب............