نميل إلى تذكر المعلومات بنفس الحاله المزاجيه التي سجلت به وهذا يفسر تداعي الذكريات من النوع الواحد فعلى سبيل المثال عندما نقوم بإلقاء نكته ، تأتي لأذهاننا نكات أخرى ، وعندما نكون تعساء .لاتظهر إلا الذكريات التعيسه المحزنه في أذهاننا . فإن الحالة المزاجيه تحفز الذاكره مثلها في ذلك الحواس. وبإمكاننا استخدام تلك الحقيقه لتذكر معلومات أكثر عن موضوع نعرف أننا سجلناه بحالة مزاجية تحفز الذاكره مثلها في ذلك في ذلك مثل الحواس. وبإمكاننا استخدام تلك الحقيقه لتذكر معلومات أكثر عن موضوع نعرف أننا سجلناه بحاله مزاجيه محدهه (فعلى سبيل المثال إجراء مكالمه هاتفيه عندما نكون تعساء وبعيدين عن المنزل) والأمر يتطلب مهاره ممثل للأنتقال من حالة مزاجيه لآخرى فالإضاءه ، والقراءه ، والطعام ، والطبيعه ، والفن ، ،والصور وإثاره الذكريات يمكنها تغيير الحاله المزاجيه.إن ملاءمه الحاله المزاجيه للبيئه يعد شيئا مذهلا.. وقد أوضحت التجربه أن الإنسان يتذكر ماتعلمه في المياه ،عندما يكون في نفس البيئه ،أي نفس العنصر
مايا